اللهم صل وسلم وبارك على سيد المرسلين محمد الأمين، وقائد الغر المحجلين، وسيد الشجعان والمجاهدين، من أرسله الله رحمة للعالمين، خاتم النبيين وإمام المتقين، من أخذ عن الروح الأمين، ووصفه الله بالخلق العظيم، وبالمؤمنين رؤوف رحيم، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وأصحابه الميامين، ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين’ وبلغ اللهم كل من صلى عليه أفضل تحية وأزكى تسليم، ولكل من قال آمين يا رب العالمين.
قال عنها سيدي عبد القادر الجيلاني (وأهل الصفا والنور هذه أفضل صلاة).